تابعنا عبر فيسبوك

مسيحيات

إحصائيات

كرتون

آخر التعليقات

تحميل...

اتصنيف التاني

التصنيف الاول

///////////

التصنيف التالث


وأما أنت فمتى صنعت صدقة ، فلا تعرف شمالك ما تفعله يمينك
(مت 6 :3)

وأما أنت فمتى صليت ، فأدخل مخدعك وأغلق بابك وصل الى أبيك الذى فى الخفاء فأبوك الذى يرى فى الخفاء يجازيك علانية
(مت 6:6)

رأس الحكمة مخافة الرب، فطنة جيدة لكل عامليها ، تسبيحه قائم الى الأبد
(مز 111 : 10)

فأنتم كذلك عندكم الآن حزن. ولكنى سأراكم أيضاً فتفرح قلوبكم ولا ينزع أحد فرحكم منكم.
(يو 16 : 22)

انتم نور العالم لا يمكن ان تخفى مدينة موضوعة على جبل
(مت  5 :  14)

باركي يا نفسي الرب و لا تنسي كل حسناته
(مز  103 :  2)

حاملين فوق الكل ترس الايمان الذي به تقدرون ان تطفئوا جميع سهام الشرير الملتهبة
(اف  6 :  16)

خذوا يا اخوتي مثالا لاحتمال المشقات و الاناة الانبياء الذين تكلموا باسم الرب
(يع  5 :  10)

دعوتك خلصني فاحفظ شهاداتك
(مز  119 :  146)

رنموا للرب ترنيمة جديدة رنمي للرب يا كل الارض
(مز  96 :  1)

صلوا بلا انقطاع
(1تس  5 :  17)

ظالم الفقير يعير خالقه و يمجده راحم المسكين
(ام  14 :  31)

فاض قلبي بكلام صالح متكلم انا بانشائي للملك لساني قلم كاتب ماهر
(مز  45 :  1)

فنظر إليه يسوع وأحبه ، وقال له يعوزك شئ واحد ، أذهب بع كل مالك وأعط الفقراء فيكون لك كنز فى السماء وتعال أتبعنى حاملاً الصليب
(مر 10 : 21)

قاوموه راسخين فى الايمان ، عالمين ان نفس هذه الالآم تجرى على اخوتكم الذين فى العالم
(1بط 5 : 9)

ولكن الله أمين ، الذى لا يدعكم تجربون فوق ما تستطيعون بل سيجعل مع التجربة أيضاً المنقذ لتستطيعوا ان تحتملوا
( 1كو10 : 13)

حفظت وصاياك وشهاداتك لأن كل طرقي أمامك
(مز 119)

لا تجازوا أحداً عن شر بشرً ، معتنين بأمور حسنة قدام جميع الناس
(رو 12 :17)

وأما أنت فمتى صليت ، فأدخل مخدعك وأغلق بابك وصل الى أبيك الذى فى الخفاء فأبوك الذى يرى فى الخفاء يجازيك علانية
(مت 6:6)

وأما أنت فمتى صنعت صدقة ، فلا تعرف شمالك ما تفعله يمينك
(مت 6 :3)

وأعطيتها زماناً لكي تتوب عن زناها ، ولم تتب
(رؤ 2 :21)

رأس الحكمة مخافة الرب، فطنة جيدة لكل عامليها ، تسبيحه قائم الى الأبد
(مز 111 : 10)

اصحوا و اسهروا لان ابليس خصمكم كاسد زائر يجول ملتمسا من يبتلعه هو
( 1 بط 5 : 8)

السارق لا ياتي الا ليسرق و يذبح و يهلك ، واما انا فقد اتيت لتكون لهم حياة وليكون لهم افضل ، انا هو الراعي الصالح و الراعي الصالح يبذل نفسه عن الخراف
( يو 10 : 10-11 )

لانه ان كان دم ثيران و تيوس و رماد عجلة مرشوش على المنجسين يقدس الى طهارة الجسد فكم بالحري يكون دم المسيح الذي بروح ازلي قدم نفسه لله بلا عيب يطهر ضمائركم من اعمال ميتة لتخدموا الله الحي
(عب9: 13 - 14)

حنجرتهم قبر مفتوح، بألسنتهم قد مكروا، سم الأصلال تحت شفاههم وفمهم مملوء لعنة ومرارة، أرجلهم سريعة إلى سفك الدم، في طرقهم اغتصاب وسحق وطريق السلام لم يعرفوه، ليس خوف الله قدام عيونهم
(رومية 13:3-18)

لأَنَّهُ كَمَا عَلَتِ السَّمَاوَاتُ عَنِ الأَرْضِ هَكَذَا عَلَتْ طُرُقِي عَنْ طُرُقِكُمْ وَأَفْكَارِي عَنْ أَفْكَارِكُمْ
(اش 55 : 9)

السالك باستقامته يتقي الرب و المعوج طرقه يحتقره
(أم 14 : 2)


هكذا اقول لكم يكون فرح قدام ملائكة الله بخاطئ واحد يتوب
(لو 15 : 10)

احملوا بعضكم اثقال بعض و هكذا تمموا ناموس المسيح
(غل 6 : 2)

لان من يزرع لجسده فمن الجسد يحصد فسادا و من يزرع للروح فمن الروح يحصد حياة ابدية
(غل 6 : 8)

ثم كلمهم يسوع ايضا قائلا انا هو نور العالم من يتبعني فلا يمشي في الظلمة بل يكون له نور الحياة
(يو 8 : 12)

لتسلكوا كما يحق للرب في كل رضى مثمرين في كل عمل صالح و نامين في معرفة الله
(كو 1 : 10)

هكذا الايمان ايضا ان لم يكن له اعمال ميت في ذاته
(يع 2 : 17)


و اما الان فاطرحوا عنكم انتم ايضا الكل الغضب السخط الخبث التجديف الكلام القبيح من افواهكم
(كو 3 : 8)

يقول الشاهد بهذا نعم انا اتي سريعا امين تعال ايها الرب يسوع
(رؤ 22 : 20)


نعمة ربنا يسوع المسيح مع جميعكم امين
(رؤ 22 : 21)



أرسل دعوات لأصدقائك

3efrit blogger
Werbung Niederlande

.

///////////

إعلانات

facebook

AddThis Smart Layers

Enter your email address:

Delivered by FeedBurner

شييير

المواضيع الشائعة

الأرشيف

ايجي مارك



  لك سيدتي



شرح الثالوث لغير المسيحيين

.

عشرة صعوبات نلاقيها في شرح الثالوث لمن هم خارج المسيحيّة




– ابونا سيرافيم البراموسي

1- محاولة الآخر لتحويل الله إلى معادلة حسابية حالما نتحدث عن ثالوث ووحدانيّة وكأننا بالحديث عن تلك الحقائق نتحدّث عن أرقام مجرّدة يمكن وضعها في قالب المعادلة لنخرج بمنتج يعبِّر عن الله!!! وهنا علينا أن ندرك أن لُّغة الأرقام هي لُّغة تجريدّية بالأساس تعبِّر عن مكونات شموليّة. فمثلاً حينما نجمع 3 برتقالات و5 أصابع لا يكون المجموع 8 على الإطلاق. فالمعادلة الحسابية تخفق في الوصول إلى منتج من تلك المعطيات لأنّ التمييز مختلف ويكون الرقم 8 هنا هو رقم تجريدي وليس موضوعي.

2ـ التداخل بين مفهوم التناقض الذاتي وبين مفهوم التجاوزيّة؛ فالتناقض الذاتي يعني أن تكون هناك حقيقتان مختلفتان تعبران عن حقيقة كبرى متناغمة، أي أن نقول أن لون قطعة من القماش أبيض وأسود في ذات الوقت، وهو ما يستحيل حدوثه لأن نقيضين لا يشكلان حقيقة. بينما التجاوزية هي أن تكون هناك حقائق تتخطى حسابات العقل وإدراكاته المباشرة ومعادلاته التي كونها من مشاهداته التجريبية واستدلالاته المنطقية. فمثلاً حينما نقول أن ضوء الشمس دخل إلى الغرفة، فإن هذا لا يعني أنه لا يوجد ضوء للشمس خارج الغرفة، وهنا الحقيقة تتجاوز إدراكي المباشر ومشاهدتي المباشرة.

3ـ حصر الحقيقة في الكثير من الأحيان في إطار عقلي فقط دون الإيمان بوجود روح وحدس ووجدان وشمولية إنسانية تشكل آلية متكاملة لتقبل الحق. ولعلّ تلك الحالة هي من منتجات الحداثة والتي تريد أن يكون لها مكانًا فيما هو روحي. وهنا يحدث الالتباس بين دائرة العقل المعني بشؤون كلّ ما هو مادّي وما بين دائرة الإيمان المعنيّة بمن هو مطلق فائق.

4ـ تكوين صورة استاتيكية عن الله وكأنه غير قابل لتمديد إعلانه عن ذاته للبشريّة وكأنه قد أتمّ طرح ذاته بالكليّة لنا ومن ثمّ نبدو وكأننا احتويناه وامتلكنا حقّ التعبير عنه حصرًّا!! أي أننا نجعل من ذواتنا مُلاّك للحقّ وبما أنّ الحقّ مطلق نسقط في فخ إسباغ صورة المطلق على ذواتنا!!!

5ـ الخلل في فهم النصّ الكتابي حينما نخرج به عن سياقه ممّا يؤدي إلى إنتاج صورة مغايرة للحقّ كما أعلنه المسيح.

6ـ الخلط ما بين تدرُّج الإعلان ووحدانيّة الإعلان. فأن يقدّم الله الحقّ للبشريّة بشكل متدرج لا يعني أن الإعلان قد تغيَّر؛ فالتدرج معني بالكشف في إطار الزمن، ولكن وحدانيّة الإعلان معنية بماهيّته، والزمن والماهيّة موضوعان مختلفان كليًّا ولا يتضادّان.

7ـ هناك فارق دائمًا بين القياسات وبين الحقائق الموضوعيّة؛ فالقياس دائمًا قاصر لأنه نسبي في التعبير عن الحقيقة ولكنه أقرب تعبير إنساني مستخلص من واقع الإنسان ومن محيطه الكوني للتعبير عن الحقيقة الموضوعيّة. فمثلاً حينما تشرح الثالوث مستدلاً بالشمس أو بالإنسان هذا لا يعني أن الثالوث متطابق مع المثل في كلّ تفاصيله ولكنه يبقى أقرب مثال لشرح حقيقة فائقة عن كلّ مثال إنساني مادّي.

8 ـ سقوطنا الدائم في فخ الخلط بين التعبير النسبي والتعبير المطلق حينما يكون المفرد اللُّغوي واحد. كأن نطابق بين كلمة النور في سياقين مختلفين الأول يعبر عن المسيح كنور للعالم، والثاني يعبّر عن المؤمنين كأنوار وسط العالم، فالأول تعبير يشير للمطلق بينما الأخير تعبير يشير للنسبي.

9ـ الانحصار فيما هو شائع من المعاني يجعل من الصعب تبني المعاني المتجاوزة للفظة الظاهرة والمعبرة عمّا هو ليس حسيًّا. فمثلاً الحديث عن بنوّة الابن للآب، يجعل البعض يرى في البنوة مرادف لعملية التناسل لأنها البنوة شائعة الاستخدام في هذا الإطار الحسّي والمباشر، بينما يبقى الاستخدام المجازي والمتجاوز لظاهر اللَّفظ كالحديث عن البنوّة المجازيّة كبنوة الوطن وبنوة الحق صعب، وبالتالي يكون الحديث عن البنوّة المتجاوزة لمدار المنطق الإنساني كحالة من العلاقة الفريدة التي تنطلق من الجوهر الإلهي الواحد والتي لا يوجد لها مثيل إنساني صعبٌ للغاية.

10ـ عدم شرح الثالوث في إطار خبرة روحيّة شاملة من الصلاة، فالإعلان الإلهي يبقى رهن عمل الروح مهما كانت فطنتنا في شرح ومنطقة إيماننا. تلك نقطة جوهرية وحجر زاوية علينا ألا نغفلها.


بقلم قُدس أبونا : سارافيم البرموسي
و المجد لله دائماً

=============================

ليست هناك تعليقات:

=====================================================================================================

=============================================================================================================================================



تم تطوير القالب بخبرات عربية : جميع الحقوق محفوظة لـ مجلة لك سيدتي : الاتصال بنا لطلب القالب مع التعديل المطلوب almslemcom@yahoo.com