0 comment
الثلاثاء، 21 مايو 2013
![]() | 58032 | |
![]() | 51707 | |
![]() | 53153 | |
![]() | 89186 | |
![]() | 37880 | |
![]() | 22687 | |
![]() | 17434 | |
![]() | 23572 | |
![]() | 18503 | |
![]() | 34888 | |
![]() | 46812 | |
![]() | 18025 | |
![]() | 12821 | |
![]() | 27109 | |
![]() | 83124 | |
![]() | 24554 | |
![]() | 28436 | |
أ
0 comment
صورة أرشيفية
وتقول الدكتورة مايسة أحمد سامى، أستاذ الاحتياجات الغذائية والنمو بالمعهد القومى للتغذية، إن من بين التغييرات التى تتطرأ على الجسم نتيجة للتقدم فى السن انخفاض القدرة على الهضم والامتصاص نتيجة قلة الأنزيمات الهاضمة وزيادة التعرض للإصابة بالإمساك، بجانب زيادة الإصابة بالسمنة وقصور الحركة نتيجة التهاب المفاصل والفقرات وفقد الأسنان وقلة القدرة على المضغ كما تقل كفاءة الجهاز المناعى.
وتضع خبيرة التغذية إرشادات غذائية مهمة، فى مقدمتها ضرورة الإقلال من تناول الدهون المشبعة والموجودة فى اللحم الأحمر، الزبد، القشدة، للوقاية من أمراض القلب وتصلب الشرايين والسمنة.
مشددة على أهمية الاعتدال فى تناول الشاى والقهوة، لتجنب حدوث الأرق وهشاشة العظام وضرورة تجنب تناول المواد الكحولية والتدخين للوقاية من أمراض القلب وهشاشة العظام والأورام الخبيثة.
وطالبت الدكتورة مايسة بالمحافظة على الوزن والتخلص من الوزن الزائد للوقاية من السمنة ومضاعفتها وتناول الماء والسوائل بكثرة "ثمانية أكواب يومياً"، للحفاظ على الحالة الإدراكية، وأن يكون مصدر الطاقة الأساسى من المواد النشوية المركبة، مثل الخبز والحبوب بدلاً من الدهون.
كما شددت على أهمية الإكثار من تناول الفاكهة والخضراوات الطازجة والمطبوخة، بما لا يقل عن 400 جم فى اليوم، لإمداد الجسم بالفيتامينات والأملاح المعدنية ومضادات الأكسدة وتجنب حدوث الإمساك وزيادة مناعة الجسم.
ولفتت إلى أهمية تناول الألبان منزوعة الدسم ومنتجاتها للحفاظ على الكتلة العظمية وضرورة مراعاة الاحتياجات الخاصة للمصابين بالأمراض، مثل الإقلال من ملح الطعام لتجنب ارتفاع ضغط الدم والسكريات، لتجنب الإصابة بارتفاع السكر والدهون، وتجنب الإصابة بتصلب الشرايين.
0 comment
الأربعاء، 8 مايو 2013
تعلن ادارة موقع ايجي مارك عن تحويل موقع ايجي مارك الي ايجي كريستيان ليكون الموقع موقع مسيحي متكامل لتحميل الميديا
المسيحيه وجميع خدمات التصميم المسيحيه مجانآ وقبول طلبات تصميم المواقع لجميع الكنائس مجانآ سوف نوفر جميع طلبات كنيستنا
المسيحيه ايآ كانت الطائفه سواء ارثوذكسيه او غيرها لان جميعنا نمثل جسد واحد وهو جسد رب المجد يسوع ونعلن ايضآ بقيام حملة
تصميم مواقع لكل كنيسه لا تمتلك موقع او بث مباشر اطلب تصميم موقع ومنتدي لكنيستك يشملو البث المباشر للكنيسه اذا كانت تتوفر
كاميرات في كنيستك وطبعآ سيتم تنفيذ طلبك عندما نتاكد ان كل هذا سيتم تحت اشراف كاهن الكنيسه الان نرجو من الجميع التعاون
معنا لتكتمل خدمتنا ونرتقي بكنيستنا القبطيه الي اعلي مستوي و ننشرها في كل مكان ونعلنها بااعلي اصواتنا مصر للمسيح ولن نقبل
الي هذا ودي وعود الكتاب وايماننا بكتابنا يجعلنا متمسكين بوعوده وسوف تتحقق
للتواصل معنا وطلب موقع لكنيستك مجاني
يمكنك الاتصال بنا علي 01124127130 او 01154829252
او مراسلتنا علي صفحة مصر للمسيح
او علي حسابي علي الفيس بوك من هنا
او من هنا
نرجو الاهتمام بالامر ومشاركة هذا الموضوع

المسيحيه وجميع خدمات التصميم المسيحيه مجانآ وقبول طلبات تصميم المواقع لجميع الكنائس مجانآ سوف نوفر جميع طلبات كنيستنا
المسيحيه ايآ كانت الطائفه سواء ارثوذكسيه او غيرها لان جميعنا نمثل جسد واحد وهو جسد رب المجد يسوع ونعلن ايضآ بقيام حملة
تصميم مواقع لكل كنيسه لا تمتلك موقع او بث مباشر اطلب تصميم موقع ومنتدي لكنيستك يشملو البث المباشر للكنيسه اذا كانت تتوفر
كاميرات في كنيستك وطبعآ سيتم تنفيذ طلبك عندما نتاكد ان كل هذا سيتم تحت اشراف كاهن الكنيسه الان نرجو من الجميع التعاون
معنا لتكتمل خدمتنا ونرتقي بكنيستنا القبطيه الي اعلي مستوي و ننشرها في كل مكان ونعلنها بااعلي اصواتنا مصر للمسيح ولن نقبل
الي هذا ودي وعود الكتاب وايماننا بكتابنا يجعلنا متمسكين بوعوده وسوف تتحقق
للتواصل معنا وطلب موقع لكنيستك مجاني
يمكنك الاتصال بنا علي 01124127130 او 01154829252
او مراسلتنا علي صفحة مصر للمسيح
او علي حسابي علي الفيس بوك من هنا
او من هنا
نرجو الاهتمام بالامر ومشاركة هذا الموضوع

0 comment

معادلات روحيه
توبه - صلاة = خدعه شيطانيه
فضيله - محبه = صفر
فضيله + كبرياء = قيمه سالبه
نعمه + جهاد = النمو الروحى
المسيح + الزوج + الزوجه = وحدة الزواج المسيحى
صوت الله × القلب المتواضع = الحكمه
ثقه مطلقه × الله = الايمان
المحبه = ما لا نهايه
محبة الله + محبة العالم = التردد
ما املك ÷ الجميع = العطاء
الحياة × المسيح = السعاده
شيطان + شهوة = الفراغ
محبة + ايد الله = الخدمه
عفه + طهارة + فقر اخيتارى = الرهبنه
نعمه × نعمه = الكهنوت
المسيح × القلب = الشبع
العالم × القلب = عداوة الله
قلب - شهوة = النقاوة
_________________
0 comment

هذا هو دستورنا
لا تشـته
+ عورة ابيك و عورة امك لا تكشف انها امك لا تكشف عورتها (اللاويين 18 : 7)
+ عورة امراة ابيك لا تكشف انها عورة ابيك (اللاويين 18 : 8)
+ عورة اختك بنت ابيك او بنت امك المولودة في البيت او المولودة خارجا لا تكشف عورتها (اللاويين 18 : 9)
+ عورة بنت امراة ابيك المولودة من ابيك لا تكشف عورتها انها اختك(اللاويين 18: 11)
+ عورة اخت امك او اخت ابيك لا تكشف انه قد عرى قريبته يحملان ذنبهما(لا20: 19)
+ لا تشته بيت قريبك لا تشته امراة قريبك و لا عبده و لا امته و لا ثوره و لا حماره و لا شيئا مما لقريبك (الخروج 20 : 17)
+ و لا تشته امراة قريبك و لا تشته بيت قريبك و لا حقله و لا عبده و لا امته و لا ثوره و لا حماره و لا كل ما لقريبك (التثنية 5 : 21)
+ نفس الشرير تشتهي الشر قريبه لا يجد نعمة في عينيه (الأمثال 21 : 10)
+ لا تحسد اهل الشر و لا تشته ان تكون معهم (الأمثال 24 : 1)
+ لا يعثرك جمال امراة و لا تشته امراة لحسنها (سيراخ 25 : 28)
+ لا تزن لا تقتل لا تسرق لا تشهد بالزور لا تشته و ان كانت وصية اخرى هي مجموعة في هذه الكلمة ان تحب قريبك كنفسك (رومية 13 : 9)
+ اما اولاد الزناة فلا يبلغون اشدهم و ذرية المضجع الاثيم تنقرض (الحكمة 3 : 16)
+ كتبت اليكم في الرسالة ان لا تخالطوا الزناة (كورنثوس الأولى 5 : 9)
+ اهربوا من الزنا كل خطية يفعلها الانسان هي خارجة عن الجسد لكن الذي يزني يخطئ الى جسده (كورنثوس الأولى 6 : 18)
+ و لكن لسبب الزنا ليكن لكل واحد امراته و ليكن لكل واحدة رجلها (1كو 7 : 2)
+ و اما الزنا و كل نجاسة او طمع فلا يسم بينكم كما يليق بقديسين (أفسس 5 : 3)
+ فاميتوا اعضاءكم التي على الارض الزنا النجاسة الهوى الشهوة الردية الطمع الذي هو عبادة الاوثان (كولوسي 3 : 5)
+ لان هذه هي ارادة الله قداستكم ان تمتنعوا عن الزنا (تسالونيكي الأولى 4 : 3)
+ ليكن الزواج مكرما عند كل واحد و المضجع غير نجس و اما العاهرون و الزناة فسيدينهم الله (العبرانيين 13 : 4)
+ ايها الزناة و الزواني اما تعلمون ان محبة العالم عداوة لله فمن اراد ان يكون محبا للعالم فقد صار عدوا لله (يعقوب 4 : 4)
+ و اما الخائفون و غير المؤمنين و الرجسون و القاتلون و الزناة و السحرة و عبدة الاوثان و جميع الكذبة فنصيبهم في البحيرة المتقدة بنار و كبريت الذي هو الموت الثاني (الرؤيا 21 : 8)
+ لان خارجا الكلاب و السحرة و الزناة و القتلة و عبدة الاوثان و كل من يحب و يصنع كذبا (الرؤيا 22 : 15)
+ اسمع يا ابني تاديب ابيك و لا ترفض شريعة امك (الأمثال 1 : 8)
+ يا ابني احفظ وصايا ابيك و لا تترك شريعة امك (الأمثال 6 : 20)
+ اسمع لابيك الذي ولدك و لا تحتقر امك اذا شاخت (الأمثال 23 : 22)
0 comment
وها نحن فى عيد القيامة ماذا نستفيد منه ؟

+ أولاً: السيد المسيح له المجد هو الأول والوحيد الذي قام من القبر ولم ولن يموت.
+ ثانيًا: فهو عربون وضمان لقيامتنا نحن أيضًا من الأموات، وهذا هو رجاءنا نحن في هذا العالم.
الآن تذوق القيامة والأبدية في أنك تعطي باكورة..
+ باكورة وقتك في صلاة، خدمة... بدلاً من أن تأخذ القنوات الفضائية والنت وقتك كله.
+ باكورة صحتك في الخدمة وعمل الخير... بدلاً من إشباع الشهوات الخاطئة.
+ باكورة فكرك في الإبداع وتمجيد اسم الله... بدلاً من الشرود في العالم ومشغولياته.
+ وفي كل عمل تعيشه تذوق طعم القيامة والأبدية حتى ترتاح نفسك في المسيح وتتمتع بأبدية جميلة على الأرض وفي السماء.
0 comment
عشرة صعوبات نلاقيها في شرح الثالوث لمن هم خارج المسيحيّة 
– ابونا سيرافيم البراموسي
1- محاولة الآخر لتحويل الله إلى معادلة حسابية حالما نتحدث عن ثالوث ووحدانيّة وكأننا بالحديث عن تلك الحقائق نتحدّث عن أرقام مجرّدة يمكن وضعها في قالب المعادلة لنخرج بمنتج يعبِّر عن الله!!! وهنا علينا أن ندرك أن لُّغة الأرقام هي لُّغة تجريدّية بالأساس تعبِّر عن مكونات شموليّة. فمثلاً حينما نجمع 3 برتقالات و5 أصابع لا يكون المجموع 8 على الإطلاق. فالمعادلة الحسابية تخفق في الوصول إلى منتج من تلك المعطيات لأنّ التمييز مختلف ويكون الرقم 8 هنا هو رقم تجريدي وليس موضوعي.
2ـ التداخل بين مفهوم التناقض الذاتي وبين مفهوم التجاوزيّة؛ فالتناقض الذاتي يعني أن تكون هناك حقيقتان مختلفتان تعبران عن حقيقة كبرى متناغمة، أي أن نقول أن لون قطعة من القماش أبيض وأسود في ذات الوقت، وهو ما يستحيل حدوثه لأن نقيضين لا يشكلان حقيقة. بينما التجاوزية هي أن تكون هناك حقائق تتخطى حسابات العقل وإدراكاته المباشرة ومعادلاته التي كونها من مشاهداته التجريبية واستدلالاته المنطقية. فمثلاً حينما نقول أن ضوء الشمس دخل إلى الغرفة، فإن هذا لا يعني أنه لا يوجد ضوء للشمس خارج الغرفة، وهنا الحقيقة تتجاوز إدراكي المباشر ومشاهدتي المباشرة.
3ـ حصر الحقيقة في الكثير من الأحيان في إطار عقلي فقط دون الإيمان بوجود روح وحدس ووجدان وشمولية إنسانية تشكل آلية متكاملة لتقبل الحق. ولعلّ تلك الحالة هي من منتجات الحداثة والتي تريد أن يكون لها مكانًا فيما هو روحي. وهنا يحدث الالتباس بين دائرة العقل المعني بشؤون كلّ ما هو مادّي وما بين دائرة الإيمان المعنيّة بمن هو مطلق فائق.
4ـ تكوين صورة استاتيكية عن الله وكأنه غير قابل لتمديد إعلانه عن ذاته للبشريّة وكأنه قد أتمّ طرح ذاته بالكليّة لنا ومن ثمّ نبدو وكأننا احتويناه وامتلكنا حقّ التعبير عنه حصرًّا!! أي أننا نجعل من ذواتنا مُلاّك للحقّ وبما أنّ الحقّ مطلق نسقط في فخ إسباغ صورة المطلق على ذواتنا!!!
5ـ الخلل في فهم النصّ الكتابي حينما نخرج به عن سياقه ممّا يؤدي إلى إنتاج صورة مغايرة للحقّ كما أعلنه المسيح.
6ـ الخلط ما بين تدرُّج الإعلان ووحدانيّة الإعلان. فأن يقدّم الله الحقّ للبشريّة بشكل متدرج لا يعني أن الإعلان قد تغيَّر؛ فالتدرج معني بالكشف في إطار الزمن، ولكن وحدانيّة الإعلان معنية بماهيّته، والزمن والماهيّة موضوعان مختلفان كليًّا ولا يتضادّان.
7ـ هناك فارق دائمًا بين القياسات وبين الحقائق الموضوعيّة؛ فالقياس دائمًا قاصر لأنه نسبي في التعبير عن الحقيقة ولكنه أقرب تعبير إنساني مستخلص من واقع الإنسان ومن محيطه الكوني للتعبير عن الحقيقة الموضوعيّة. فمثلاً حينما تشرح الثالوث مستدلاً بالشمس أو بالإنسان هذا لا يعني أن الثالوث متطابق مع المثل في كلّ تفاصيله ولكنه يبقى أقرب مثال لشرح حقيقة فائقة عن كلّ مثال إنساني مادّي.
8 ـ سقوطنا الدائم في فخ الخلط بين التعبير النسبي والتعبير المطلق حينما يكون المفرد اللُّغوي واحد. كأن نطابق بين كلمة النور في سياقين مختلفين الأول يعبر عن المسيح كنور للعالم، والثاني يعبّر عن المؤمنين كأنوار وسط العالم، فالأول تعبير يشير للمطلق بينما الأخير تعبير يشير للنسبي.
9ـ الانحصار فيما هو شائع من المعاني يجعل من الصعب تبني المعاني المتجاوزة للفظة الظاهرة والمعبرة عمّا هو ليس حسيًّا. فمثلاً الحديث عن بنوّة الابن للآب، يجعل البعض يرى في البنوة مرادف لعملية التناسل لأنها البنوة شائعة الاستخدام في هذا الإطار الحسّي والمباشر، بينما يبقى الاستخدام المجازي والمتجاوز لظاهر اللَّفظ كالحديث عن البنوّة المجازيّة كبنوة الوطن وبنوة الحق صعب، وبالتالي يكون الحديث عن البنوّة المتجاوزة لمدار المنطق الإنساني كحالة من العلاقة الفريدة التي تنطلق من الجوهر الإلهي الواحد والتي لا يوجد لها مثيل إنساني صعبٌ للغاية.
10ـ عدم شرح الثالوث في إطار خبرة روحيّة شاملة من الصلاة، فالإعلان الإلهي يبقى رهن عمل الروح مهما كانت فطنتنا في شرح ومنطقة إيماننا. تلك نقطة جوهرية وحجر زاوية علينا ألا نغفلها.
بقلم قُدس أبونا : سارافيم البرموسي
و المجد لله دائماً
0 comment
السبت، 4 مايو 2013
اغرب تورت في العالم حتي الاكل فيه فن في صناعته
اقدم لكم فن صناعة التورت























تختار اية منهم









































